اسلام البحيرى
بين الارهاب والسفالة
==========
ماهى الاهداف والنتائج المرجوة من سفالة هذا الكائن وباقى الطابور المدعى ظلما وبهتانا التنوير وتجديد الخطاب بتشر تلك الضلالات والسفالات
اولى تلك الاهداف
هو اثارة جموع الشعب غيرة منه على الدين المستباح على ايدى تلك الفئة الضالة والذى يسب فيه الان الائمة الفقهاء فيخرج الشعب باعداد غفيرة ثم يندس المواطنوان الشرفاء وتحدث اما حوادث طائفية او احداث ارهابية (من وجهة نظر النخبة السياسية والاعلامية )
وهنا تحدث الملطمة فى الاعلام ويخدث التعامل فى سويداء القلب بالقتل والسحل والحرق
ثانى الاهداف
ولايقل خطورة عن الهدف الاول وهو زعزعة اليقين داخل الناس بما هو دينى وترسيخ العلمنة وتجليات الحداثة وهى فهم الواقع المعاش عن طريق العقل والتكنولوجيا الحديثة فقط دون ادنى مرجعية دينية
النتائج
اننا اذا نظرنا الى المشهد من اعلى نجد انها الادوات الموزعة على الكل ( الاعلام يكل وسائله ) هذا يخلخل الدين فى اهم الاركان ( اسلام البحيرى وابراهيم عيسى ) وهذا يرسخ فكرة القتل للمخالفين ( الكردوسى ) وهذا يمجد فى النخبة السياسية لدرجة انه يصبحوا الهة (اكرم السعدنى) وهذا يسب الشعب كله انه رائحته وحشة لانه شعب وسخ (
ان المعركة ضد ماهو انسانى وضد الثوابت شواء دينية او شعور وطنى حر
لذا لابد من التصدى لكل محاولات الهدم التى تتم على قدم وساق حتى يتسنى للنخبة الفاسدة والمفسدة ان تتسيد اكثر واكثر على مقدرات الشعب وهو ما كان تم نسفه فى ثورة يناير العظيمة ولكن تم الرجوع عنه وبشراسة وفجور غير عادى
اللهم انى ابراء من كل ماقاله هذا الكائن والطابور كله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق